jeudi 10 novembre 2016

مهام ومشمولات الوحدة المختصة للحرس الوطني

الوحدة المختصة للحرس الوطني

تكلف الوحدة المختصة للحرس الوطني بمهام عادة خلف خطوط العدو لتدمير أهداف ذات أهمية استراتيجية محددة ، كما تكلف بجميع العمليات الخطرة خصوصا من تخليص لرهائن عن طريق الاقتحام عن طريق استعمال سيارات معدة للغرض أدخلت عليها تحويرات كبيرة لتصبح تكتيكية وفعالة للمهمات الخاصة أو الاقتحام باستعمال النزول بالحبال من أي بناية ومهما كان طول البناية ، واستعمال غواصين قتاليين ذو لياقة بدنية عالية ومجهزين بتجهيز متطور جدا للتسلل داخل مناطق العدو للقيام باعمال متنوعة مثل التخريب او التفجير او الانقاذ ، أو فك حصار وإنقاذ وحدات عسكرية من أوضاع صعبة ، ويمكن للوحدة المختصة للحرس الوطني ان تكون محمولة جوا وجميع افرادها مظليين مؤهلين وذو حس أمني عالي،ويتميز افراد الوحدة المختصة للحرس الوطني بروح المجموعة والفريق وكفاءة التدريب العالية والإلمام بجميع أنواع الأسلحة المختلفة وقتال التلاحم النهاري والليلي وحسن استعمال الأسلحة البيضاء والعمل ضمن وحدات صغيرة والسرعة الفائقة وخفة الحركة، والقدرة على التخفي باستعمال تجهيزات خاصة للغش العسكري واختراق خطوط العدو بسرعة فائقة من أهم عوامل نجاح الوحدة المختصة للحرس الوطني في أي عملية عسكرية، كما تعتبر معداتها المتطورة ووسائل اتصالاتها الحديثة من وسائل تفوقها وتستطيع الوحدة المختصة للحرس الوطني القيام بأعقد وأصعب وأكثر المهام حساسية سياسيا في وقت قصير.

يتم التركيز على اللياقة البدنية العالية واكتساب المهارات الفردية والقدرة على تحمل ومواجهة الصعوبات المختلفة والتكيف مع جميع مختلف مناطق العمليات.
اختصاص المظليين يعتبر أساسي بهدف تعزيز الثقة بالنفس للقيام بعمليات خاصة بالقفز بالمظلات.

داخل عمق العدو للتدخل والقيام بعمليات خاصة متنوعة ، يقع تدريب وتأهيل أفراد الوحدة المختصة للحرس الوطني على فنون القتال بالخنجر ومهارات الدفاع عن النفس المستخدمة لتنمية القدرات البدنية وصقل شخصيتهم لتكون لهم في تنفيذ الواجبات والدفاع عن النفس والمواقف التي تتطلب فرض واقع معين دون استخدام السلاح.










المهارات الأساسية لتأهيل افراد الوحدة المختصة للحرس الوطني في العمليات الخاصة على استخدام طبيعة الميدان أفضل استخدام وكيفية استغلال الغش العسكري وأسلوب التفنن في خلق جدار نارللتخفي مع تنمية القدرات البدنية والفردية.

التفنن في الاقتحام والتدخل السريع للأهداف المعادية جواً باستخدام الطائرات العمودية في أسرع وقت ممكن لتنفيذ الواجب والتقاطهم بعد تنفيذ العملية مع حمايتهم وإسنادهم بطائرات عمودية مسلحة مع الاقتحام باستعمال المتفجرات والسيطرة في مساحة صغيرة جدا دون جرح أي ان كان.

المتفجرات والإجراءات المعاكسة والتعامل معه بأساليب مختلفة وإضافات أخري مختلفة مع حسن تحضير العبوات والعبوات المجوفة مع دقة كبيرة وصنع مصائد المغفلين والإجراءات المضادة لذلك.
القدرة على الانتشار السريع، والقدرات البدنية والنفسية تعتبر من أهم ما تتدرب عليه الوحدة المختصة للحرس الوطني في تونس اليوم، وفي نفس الوقت الاهتمام الجيد بوسائل الاتصال والأسلحة الفردية والتكتيكات العسكرية والقدرة على تنفيذها بدقه عاليه للوصول للنتائج المرجوة وعدم حصول في أي مفاجئات تسبب فشل المهمة.

اهتمت الوحدة المختصة للحرس الوطني بشكل فعال بوسائل الاتصال بين أفراد قواتها فيما بينها من جهة وبين الاتصال بوحدات الإسناد الاخري مثل طلائع الحرس الوطني الذين موكلون بتامين الحزام الثاني للوحدة المختصة.





جميع افراد الوحدة المختصة مظليون بعد ان تلقوا تدريبا مكثفا والتي تستطيع أداء ما يسمى بقفزة هاهو من ارتفاع شاهق ويستطيع افرادها القفز من ذلك الارتفاع عبر الحدود الدولية لتقليل فرص كشف الطائرات التي يقفزون منها وكشفهم من خلال ثوان من القفز، يفتح الفريق مظلاته ويؤدي أعضاؤه عددا من الحركات التي تبقيهم على مسارهم نحو الهدف وعلى كل فرد في المجموعة التحقق من سرعته واتجاهه و توقع الخطوة التالية للبقاء ضمن الفريق والتوجه في نفس الوقت إلى الهدف ونقطة الالتقاء، ولقد تجهوت الوحدة المختصة بمظلات جديدة عملياتية مستطيلة الشكل يستطيع من خلالها المقاتل التسلل داخل منطقة العدو وفى عمقه بسرعة 40 كلم فى الساعة وفى سرية مطلقة.

الجزء الأول
يتدرب المتطوعون الذين انهوا المرحلة الاولي من الاختبار بنجاح على التأقلم على الحياة والبقاء في ظروف صعبة للغاية والتي تتطلب جهدا واسع النطاق وتجعله قادر على تحمل المشاق في ميدان القتال.

الجزء الثاني
يتم فيه تعليم الفرد السباحة العسكرية والإنقاذ البحري والإسعافات أثناء العمليات القتالية

الجزء الثالث
وهو عبارة عن اختراق منطقة وعرة لمسافة طويلة لاتقل عن 30 كم في وهج النهار وفي الليل بعد منتصف الليل في شهر ديسمبر في وقت قصير

الجزء الرابع
يتم فيه تعليم الغطس الدفاعي والغطس الهجومي بواسطة ادوات غطس عسكرية معدة للغرض ويقوم المدربون بمهاجمة المتربص تحت الماء لتدارك المتربص كي يدافع عن نفسه.
ثم التدريب على الانتشال وإنقاذ الأفراد في حالة فشل أو تمام مهمة تحت الماء بعد التأكد من إصابتهم.
تعلم جميع اصناف الرماية بالنهار من العادية للغريزي مع جميع الأوضاع مع استخدام كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والرماية بالليل ترتكز على الرمي الاعمي عن طريق تركيز السمع لإصابة الهدف.

الجزء الخامس
وهو الجزء المتعلق بالقفز بالمظلات ويقفز المتدرب قفزا تكتيكيا وقفزا حرا وقفزة تطهير المجال أيضا في النهار وفى منتصف الليل على الأرض ويقفز داخل الماء لمسافة تبعد عن الشاطئ 5 كيلو متر والعودة من داخل الماء إلى الشاطئ محملا بعدته وتجهيزاته القتالية.

الجزء السادس وأسبوع الجحيم
هى أقسى فترة في مدة التدريب بالكامل حيث يستيقظ المتدربون في منتصف الليل وهم نيام على أوعية المياه الباردة تلقى عليهم ثم يقوموا بالزحف فى عدة مناطق مختلفة رملية وحجرية وصخرية تحت الرمى بالرصاص الحى من جميع الجهات وانفجارات القنابل وكميات من المتفجرات، ويتم التدريب الا بعد منتصف الليل حيث يتم حرمان المتدريين من النوم قدر المستطاع لمعرفة قوة جاشهم وتعليمهم كيفية تجاهل الألم والتعب، كما يستخدم المتدربون النخل أو جذوع الشجرالثقيلة، حيث يستخدم الافراد المستجدين هذه الجذوع عن طريق حملها والقيام بتمرينات بدنية مختلفة من رفعها ووضعها على الارض (ضغط، بطن، عقلة) ومعظم هذه التمارين تتم أثناءالليل وفى طقس بارد للغاية تكون عادة فى شهر ديسمبر، مع رش المتدربين بمياه باردة من أجل هذا الغرض، أما بعد ذلك فيتم إرسال أشخاص يحملون أسلحة بيضاء للهجوم على المتدربين في أوقات عشوائية مثل اثناء النوم وعند بزوغ الفجر عادة ، وعلى المتدرب التصدي للمهاجمين .



مهام ومشمولات القوات الخاصة للحرس الوطني :


تكلف هذه النوعية من الوحدات الخاصة بمهام عادة خلف خطوط العدو إما لتدمير أهداف ذات أهمية استراتيجية محددة أو القيام بأعمال اغتيال لشخصيات مؤثرة في قيادة القوى المعادية ، كما تكلف بجميع العمليات الخطرة خصوصا من تخليص لرهائن عن طريق الاقتحام ، أو فك حصار وإنقاذ وحدات عسكرية من أوضاع صعبة ، ومن أساليب القوات الخاصة التي غالبا ما تكون من القوات المحمولة جوا أو المظليين المؤهلين وذوي الحس الأمني العالي، التدريب على التسلل خلف خطوط العدو وأراضيه بالاتصال وتنظيم المعارضة الداخلية ضمن عمليات حروب العصابات.وتتميز هذه القوات بروح الفريق والمجموعة وكفاءة التدريب العالية والإلمام بجميع أنواع الأسلحة المختلفة وقتال التلاحم والليلي وحسن استعمال الأسلحة البيضاء والعمل ضمن وحدات صغيرة والسرعة الفائقة وخفة الحركة ، والقدرة على التخفي باستعمال تجهيزات خاصة للغش العسكري واختراق خطوط العدو بسرعة فائقة من أهم عوامل نجاح القوات الخاصة في أي عملية عسكرية، كما تعتبر معداتها المتطورة ووسائل اتصالاتها الحديثة وإلمامها باللغات الأجنبية من وسائل تفوق هذه القوات وتستطيع هذه القوات المتخصصة القيام بأعقد وأصعب وأكثر المهام حساسية سياسيا في وقت قصير، في السلم والحرب وفي أي مكان في العالم تعتمد القوات الخاصة على وسائل للتسلل خلف خطوط العدو تحت إشراف قائدها.

ان القوات الخاصة بوزارة الداخلية تعمل وتتلقي اوامرها من الوزير المكلف بالداخلية او القائد الاعلى للقوات المسلحة (رئيس الجمهورية) نظرا لأهمية تدخلاتها الحساسة والسرية وتعمل هذه الفرق في سرية تامة غالبا لحماية مصالح الدولة الحيوية سواء كانت اعمال مسلحة او ارهابية بالمفهوم الصحيح.


اما في تدخلاتهم فانه كلما وقع عمل من خلاله يهدد مصالح الدولة (احتجاز مواطنين او شخصيات هامة او وزارا دولة أو دبلوماسيين خاصة لمساومة الدولة) فانه يقع الاستنجاد بهذه القوات الخاصة التي هي القوة الرادعة بالنسبة للدولة الشرعيبة التي لها السيادة دستوريا وقانونيا في التدخل في كامل تراب الجمهورية وانه ليس من شان القوات الخاصة التابعة للمؤسسة العسكرية وهذا يرجع دائما بالنظر للقائد الأعلى للقوات المسلحة.




القوات الخاصة لمقاومة الارهاب التابعة لوزارة الداخلية في تونس توجد منها فرقتين وذلك حسب ال، وتتدخل هذه القوات حسب مراجع النظر سوي كانت مناطق تابعة لمراجع نظر الشرطة الو الحرس الوطني وتمت بعد اجتماع وزاري بحضور كاتب الدولة والمديرين العامين بوزارة الداخلية بعد زيارات ميدانية للشرطة والحرس الوطني لتحديد قدرات وإمكانيات الوحدات الخاصة الموجودة والذي عاين فيها وزير الداخلية المرحوم عبد الحميد الشيخ قدرات هذه الفرق الخاصة ومراجعة تواريخها واعمالها وبعد الاجتماع تم المصادقة على قرار وزاري يتيح للقوات الخاصة التابعة للإدارة العامة للحرس الوطني (الوحدة المختصة) بما انها معترف بها عالميا ضمن بقية القوات الخاصة الاخري العالمية التدخل في كامل تراب الجمهورية مع اسنادها بالتجهيزات الضرورية المتاحة.






الترتيب:
الوحدة المختصة للحرس الوطني درجة 3 قوات خاصة ومعترف بها عالميا ضمن القوات الخاصة العالمية وتعني عسكريا ولوجيستيا من طرف نخبة عسكرية من القوات الخاصة الامريكية المعروفة دلتا فورس ولها عدة اختصاصات مثل التدخل في عمليات احتجاز الاهائن والانقاذ برا وبحرا وجوا وتفكيك القنابل المحلية الصنع والسياقة الجنونية والقفز بالمظلات الحرة والقنص والقتال وحروب العصابات والاسعافات القتالية وحماية الشخصيات المهددة والغوص القتالي وعشرات الاختصاصات الاخري مثل اغلب جميع الفرق العالمية لمقاومة الارهاب ووقع استدعائها ضمن الفرق العالمية للمشاركة في مباريات عالمية لمقاومة الإرهاب بالنمسا ولها ملف حافل بالعمليات والتدخلات ........




صورة تذكارية مع افراد القوات الخاصة الكورية
اول ظهور علنى للوحدة المختصة بعد 7 نوفمبر اثناء عرض عسكرى بشارع 20 مارس بباردو


فوج طلائع الحرس الوطني بالعوينة
فوج طلائع الحرس الوطني بالعوينة والمتحصلين على درجة 1 و 2 طلائع ويعملون داخل الاقاليم بمراجع نظر الحرس الوطني ويقومون بعمليات خاصة مثل مرافقة سيارات العملة ومرافقة وحماية بعض الوزاراء ولا يشمل عملهم الا الاعمال الاجرامية ومقاومة الجريمة حسب مراجع النظر الحرس الوطني، وفي حال تستنجد بهم الوحدة المختصة يقدمون لها الاسناد فى مسرح العمليات مكان الحادث ولا يتدخلون في عمل الوحدة الممختصة اطلاقا.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire